طباعة

 *
بقلم - علاء مرعي | مصر

 


هل الرئيس السيسي حقا في حاجه إلى مبادرات البعض بحملات أقل ما توصف بانها ساذجة ومنافقهّ ومريبة ؟ الرئيس الآن على يقين كامل أن ليس هناك أحزاب سياسية أو كيانات وهمية تطلق على نفسها أسماء كلها ترتبط بمصر وحبهم لمصر.


هل حقا آن الآوان للرئيس أن يحتاج إلى ظهير شعبي يتمثل في حزب سياسي بعيدا عن عمل وجوه الانتفاع في كل العصور!! 
بالرغم من أن الرئيس غير المدين بسداد أي فواتير انتخابيه لأي قطاع من قطاعات الدولة ...!! 
قبل ثلاث سنوات لم يكن أمام الفريق عبد الفتاح السيسي سوى الاستجابة لإرادة الملايين التي خرجت واختارته إجماعا قائدا لثورة مصر الكبري.. ويصبح المشير / عبدالفتاح السيسي - هو رئيس جمهورية مصر العربية ، 
لم يقف السيسي لحظه واحدةه في الطريق واعتمد فيها على تأييد قطاعات واسعة من الذين اعتبروا انحياز الجيش للجماهير المضادة للتيارات التأسلم السياسي قد انقذ البلاد من السقوط في هاوية الدولة الدينية ،
حملات نفاق... طبل ...وزمر... ونخاسة سياسية دعارة مثيرة للاشمئزاز والقرف أحيانا ...!!!!!
أعتقد أنها تقوم بأعمال عكسية ليست في صالح الرئيس الذي أعلنها ولا لصالح مصر على الإطلاق...!! 
نحن نصنع حزب وطني جديد أفشل الحياة السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية في مصر منذ 38 عام و المحصلة.....!! 
في النهاية 
هل لا يزال البعض يعتقد انه قائدا مثل السيسي في حاجة الى مبادرات النفاق أو ظهير شعبي منافق..... يصبح بالتأكيد 
من الوهلة الأولى  خادما لمصالح فئة معينة دون بقية فئات الشعب.
‎بطلوا نفاق .. علشان نبنيها
‎تحيا مصر
‎تحيا مصر
‎تحيا مصر
‎حفظ الله مصر

ـــ كاتب و صحفي

 ***

‎طالعوا الصفحة الإجتماعية للصحيفة و اشتركوا فيها إن كنتم من ناصري الكلمة الحرة و العدل:
‏: https://www.facebook.com/khelfaoui2/
‪‪@elfaycalnews‬‬
- Pour visiter notre page FB,et s'abonner si vous faites partie des défendeurs de la liberté d'expression et la justice cliquez sur ce lien:

آخر تعديل على الإثنين, 19 شباط/فبراير 2018

وسائط