وطن رجال أمنه ومخابراته يعاملون المواطن كجاسوس ويعتبرونه متهما إلى أن تثبت إدانته.
وطن وزاراته تمنح للمواطن العضوية دونما منحه أدنى حقوق للمواطنة.
وطن وزارة ثقافته دعمها لا يكون إلا للكتاب المتحزبين .
هل المواطنة هي انتماء للوطن أم لحزب ما؟
أقول قولي هذا ولما أزل أتساءل لم لا تدعم روايتي من قبل وزارة الثقافة رغم أن دار النشر طلبها كان مرفوقا بثلاث تقارير لأساتذة مختصين؟
رواية ظلت في الظل زهاء ربع قرن..
رواية تحكي معاناة المواطنين في الغربة..
رواية ستتكرر وستبقى مع فناء الحكومات وخلود المواطنين.
رواية هي روايتنا في وطن سيثبت للأجيال القادمة من سيكون أهلا للمواطنة :
هل المواطن؟ أم الحكومة؟
***
طالعوا الصفحة الإجتماعية للصحيفة و اشتركوا فيها إن كنتم من ناصر ي الكلمة الحرة و العدل:
ـ لتحميل ملحق "الفيصل" الشهري عددد 7 وفق تطبيق البي دي آف إضغط على الرابط التالي أو أعمل قص/ ثم لصق على محرك البحث:
<a href="https://www.fichier-pdf.fr/2019/05/30/------2019/">Fichier PDF « ملحق الفيصل الشهري ماي 2019».pdf</a>
Pour télécharger le supplément mensuel de "elfaycal.com" numéro 7 en format PDF, cliquez sur ce lien
: https://www.facebook.com/khelfaoui2/
instagram: journalelfaycal
ـ أو تبرعوا لفائدة الصحيفة من أجل استمرارها من خلال موقعها
www.elfaycal.com
- Pour visiter notre page FB,et s'abonner si vous faites partie des défendeurs de la liberté d'expression et la justice cliquez sur ce lien: :https://www.facebook.com/khelfaoui2/
To visit our FB page, and subscribe if you are one of the defendants of freedom of expression and justice click on this link: https://www.facebook.com/khelfaoui2/
Ou vous faites un don pour aider notre continuité en allant sur le site : www.elfaycal.com
Or you donate to help our continuity by going to the site:www.elfaycal.com
آخر تعديل على الثلاثاء, 11 حزيران/يونيو 2019