wrapper

الجمعة 29 مارس 2024

مختصرات :

 رأي بقلم: محمد شفيق مرعي ـ مصر

 

إن الحدث عن الوباء سوف يطول لأعوام ،، فنحن نشاهد كل يوم ونسمع أيضا أن هناك أكثر من مليون إصابه وما يزيد عن ألف متوفي ،، حول العالم ،، ربما يكون عدد الإصابات ليس بالمهول نظرا لحجم الكثافة السكانية حول العالم ،، ولكن هل أدركت العقول حجم تلك الكارثه ألتي تقع على كاهل كل البشرية ،،

والتي كانت سبب في نشر ثقافة الرعب الحقيقية في قلوب المليارات حول العالم ،، نعلم جميعا أنه يوجد على مستوى العالم الكثير من العلماء والباحثين ومراكز الأبحاث والتي تعمل ليل نهار على تحليل تلك اللعنة ،، ومنذ عام وحتى الأن والكورونا هى اللهو الخفي ،، إننى إذ أتحدث الأن عن تلك اللعنة والتى لم يسبق لها مثيل بخلاف أنها ظهرت في أورويا أو اليابان أو الصين ،، لماذا ذلك المثلث الذي ينبع منه كل الشرور ،، من الذي يقف خلف تلك المؤامرات وما الفائدة من سقوط الصين وكوريا واليابان في بحر المؤامرات تلك ،، إنها الخدعة الأمريكية والتي كلفت أميركا الكثير من الخسائر البشرية والمادية ،، دولة عاهدت نفسها أن تسود العالم أو تعود إلى العدم ،، دولة تسعى لتدمير العالم بكل الطرق الغير مشروعة ،، دولة تسعى لتدمير الصين رقم واحد في العالم ثم اليابان رقم إثنين ثم الكوريتين ،، أمم ربما الخطأ الوحيد الذي إرتكبته هو إعلانها عن الدائم أنها يوما ما سوف تصل إلى القمه ،، تلك اللعبة والتي أطلق عليها فيروس كورونا كوفيد 19 تم تصنيعه في مركز أبحاث أمريكي وتم تصديره إلى الصين بحثا عن ضرب إقتصاد الدولة أولا وضعها في العزله عن العالم ثم التصدر الأمريكي للمشهد المزيف ،، كورونا حقا يتلقط أنفاسه الأخيرة إلا أنه سوف يلقن العالم درسا قاسيا ،، سوف يظل محفور في ذاكرة التاريخ ،، وقريبا سوف يكون وصمة عار على جبين الحكومة الأمريكية إلا أن من سيتحمل مسؤوليته أشخاص ليس لهم علاقة بالأمر ،، فقد رحل ترامب الشيطان الذي صدق على تلك اللعبه ،، وجاء بايدن ليتحمل كل أخطاء ذلك الملعون ترامب ،، أخيرا ما أبشع أن تشاهد العالم وهو يسقط كل يوم كثمرة من فوق شجره ،، كورونا كان البداية وأعتقد أن سائل نشر بالجو ولا طعم له ولا رائحه ولا لون ويسهل نشره من شخص إلى أخر ويؤثر ويستهدف مناطق لا تتحمل مقاومته ،، فما بالكم بما تصنعه روسيا الأن ،، وهو وباء سوف يحول البشرية كلها لتأكل لحم بعضها ،، اليوم قد ذهب تاركا لنا بعض الأثر من رائحة كورونا ،، وغدا هو القادم ويحمل معه كارثه سوف يقف العالم عندها متعجبا إلا أنها قدرة الخالق سبحانه وتعالى أن لا تنتهي الحياة بتلك الطرق الشنعاء ،،

****

Pour acheter le dernier ouvrage littéraire publié par « elfaycal.com » dédié aux écrivains arabes participants:
« Les tranchants et ce qu’ils écrivent! : emprisonné dans un livre » veuillez télécharger le livre après achat , en suivant ce lien:
رابط شراء و تحميل كتاب « الفيصليون و ما يسطرون : سجنوه في كتاب! »
http://www.lulu.com/shop/écrivains-poètes-arabes/الفيصليون-و-ما-يسطرون-سجنوه-في-كتاب/ebook/product-24517400.html
رابط لتصفح و تحميل الملحق الشهري العددين ـ 25/ ديسمبر 2020 ـ جانفي 2021

https://fr.calameo.com/read/006233594d978f067c2c3

‎طالعوا الصفحة الإجتماعية للصحيفة و اشتركوا فيها لنصرة الكلمة الحرة
Pour FEUILLETER ou télécharger le supplément mensuel de "elfaycal.com" numéros 23 et 24 mois (octobre et novembre 2020
format PDF, cliquez ou copiez ces liens :
https://www.calameo.com/books/0062335945021221c6506
*****
‎ـ تبرعوا لفائدة الصحيفة من أجل استمرارها من خلال موقعها
www.elfaycal.com
- Pour visiter notre page FB,et s'abonner si vous faites partie des 
défendeurs de la liberté d'expression et la justice cliquez sur ce 
lien: :https://www.facebook.com/khelfaoui2/
To visit our FB page, and subscribe if you are one of the defendants of 
freedom of expression and justice click on this 
link: https://www.facebook.com/khelfaoui2/
Ou vous faites un don pour aider notre continuité en allant sur le 
site : www.elfaycal.com
Or you donate to help our continuity by going to the site:www.elfaycal.com
https://www.paypal.com/donate/?token=pqwDTCWngLxCIQVu6_VqHyE7fYwyF-rH8IwDFYS0ftIGimsEY6nhtP54l11-1AWHepi2BG&country.x=FR&locale.x=
* (الصحيفة ليست مسؤولة عن إهمال همزات القطع و الوصل و التاءات غير المنقوطة في النصوص المرسلة إليها .. أصحاب النصوص المعنية بهكذا أغلاط لغوية يتحملون

مسؤوليتهم أمام القارئ الجيد !)

آخر تعديل على الثلاثاء, 12 كانون2/يناير 2021

وسائط

أعمدة الفيصل

  • Prev
19 تشرين1/أكتوير 2023

حولنا

‫"‬ الفيصل‫"‬ ‫:‬ صحيفة دولية مزدوجة اللغة ‫(‬ عربي و فرنسي‫)‬ ‫..‬ وجودها معتمد على تفاعلكم  و تعاطيكم مع المشروع النبيل  في إطار حرية التعبير و تعميم المعلومة‫..‬ لمن يؤمن بمشروع راق و هادف ‫..‬ فنرحبُ بتبرعاتكم لمالية لتكبير و تحسين إمكانيات الصحيفة لتصبح منبرا له مكانته على الساحة الإعلامية‫.‬

‎لكل استفسارتكم و راسلوا الإدارة 

القائمة البريدية

إنضم إلى القائمة البريدية لتستقبل أحدث الأخبار

Faire un don

Vous pouvez aider votre journal et défendre la liberté d'expression, en faisant un don de libre choix: par cartes bancaires ou Paypal, en cliquant sur le lien de votre choix :