إيلون ماسك يبسط يده : "ستارلينك" ستؤمن الاتصالات لمنظمات إغاثة في غزة Elon Musk tend la main : « Starlink » assurera la communication avec les organisations humanitaires à Gaza

ـ الفيصل | معا

Elon Musk tend la main : « Starlink » assurera la communication avec les organisations humanitaires à Gaza

*
Elon Musk extends his hand: “Starlink” will ensure communication with humanitarian organizations in Gaza

رام الله- معا- أعلن الملياردير الأميركي إيلون ماسك، اليوم السبت، أنّ خدمة الإنترنت عبر نظام "ستارلينك" للأقمار الصناعية ستؤمن الاتصالات لـ"منظمات الإغاثة المعترف بها دوليا" في غزة، والمعزولة

حسب التقارير غير الفلسطينية: تنظيم حماس المقاوم مُستعدّ لحرب مع الكيان الصهيوني لفترة قد تصل 4 اشهر بـ40 ألف مقاتل

ـ الفيصل | "معا":

Selon des rapports non palestiniens : L'organisation de résistance Hamas est prête à entrer en guerre contre l'entité sioniste pour une période pouvant atteindre 4 mois avec 40 000 combattants.

***

According to non-Palestinian reports: The resistance organization Hamas is ready to go to war against the Zionist entity for a period of up to 4 months with 40,000 fighters.

بيت لحم - معا- اكد مسؤولون في الغرب والدول العربية لصحيفة نيويورك تايمز إن حماس تمتلك مخزونات كبيرة من الأسلحة والغذاء دون الحاجة لإمدادات إضافية من خارج قطاع غزة.

موارد ومصادر وأدوات الحرب الناعمة ؟!

 بقلم: د. أحمد القيسي | لندن

تتمثل أحد الإنتقادات الأساسية الموجهة ضد مفهوم القوة الناعمة عادة في غموض مرحلة التحويل والممارسة وعدم وضوح كيفية بناء القوة الناعمة الفاعلة لدى الأطراف والقطاعات المستهدفة بها ، لا سيما مع وقوع العديد من موارد القوة الناعمة خارج السيطرة المباشرة للحكومات والدول ، سواء نتيجة ارتباطها بسياقات تاريخية وتفاعلية معينة أو ب أدوارًّا لفاعلية أدوارهم . فاعلين غير حكوميين تمثل استقلاليتهم عادة شًرطا أساسي تضاف إلى ذلك حالة الغموض والتداخل في أدبيات القوة الناعمة بين التركيز على ميكانيزمات و آليات الجاذبية ونشر القيم

الإعلام الغربي الموجه طمس للحقائق وتزييف للعقل الفلسطيني ؟!

 بقلم :  أحمد القيسي | لندن

منذ انطلاق عملية "طوفان الأقصى"، التي شنتها المقاومة الفلسطينية على إسرائيل ، يوم السبت ، انطلقت معها موجة تحريض واسعة على المنابر الإعلامية الإسرائيلية ، مستخدمة في ذلك كمّاً هائلاً من الادعاءات والأخبار الزائفة ، والتي تلقفتها وسائل الإعلام الغربية وعملت على ترويج الخطاب ذاته ، دون التحقق من صحته .